لوجو مستشفي ويلكير للرعاية الطبية

أحدث الأخبار

تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر

تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر

القسطرة التشخيصية للقلب هي إجراء طبي يستخدم لتشخيص وعلاج بعض الحالات المرتبطة بالقلب. خلافاً للجراحة التقليدية التي تتطلب شق صدري كبير، يتم إجراء القسطرة القلبية عن طريق إدخال أنبوب رفيع (قسطرة) إما من خلال شريان الفخذ أو شريان الذراع. يعد هذا الأنبوب المدخل الرئيسي لإدخال الأسلاك والأنابيب الدقيقة التي تسير عبر تجويف الشرايين وتصل إلى القلب لذلك من المهم الحصول علي افضل جراح قلب في مصر وإليك تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر . يتم تحديد الشرايين الرئيسية المستخدمة لإجراء القسطرة بناءً على مسارها المباشر إلى شرايين القلب. يجب الإشارة إلى أن جميع الشرايين داخل الجسد متصلة بالشريان الأبهر، وفي هذا المقال سوف نتعرف علي تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر .

تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر

تقدم مستشفي ويلكير قائمة من المعايير التي يتم علي أساسها تحديد تكلفة دعامات القلب في مصر ، بما في ذلك:

  1. المكان أو المركز : تختلف تكلفة القسطرة القلبية واستخدام دعامات القلب من مركز لآخر. المراكز الخاصة عادة ما تكون أكثر تكلفة من المستشفيات الحكومية.
  2. سعر الأدوية المستخدمة في التخدير : يتم استخدام أدوية التخدير أثناء إجراء القسطرة القلبية، وتختلف تكلفتها وفقًا للموردين والعلامات التجارية.
  3. تكلفة الفحوصات والتحاليل قبل القسطرة : قد يتطلب إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة قبل القسطرة، وتختلف تكلفتها حسب المستشفى أو المركز الطبي.
  4. الطبيب ودرجته العلمية : يعتمد سعر القسطرة القلبية أيضًا على خبرة وسمعة الطبيب المنفذ للإجراء، حيث يمكن أن يكون لدى الأطباء ذوي الخبرة العالية أسعار أعلى.
  5. 5. مدة الإقامة في المركز بعد القسطرة : قد تحتاج إلى إقامة في المركز الطبي بعد إجراء القسطرة، وتكون تكلفة الإقامة جزءًا من التكلفة الإجمالية.

يجب ملاحظة أن تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر قد تختلف بين المستشفيات الحكومية والمستشفيات الخاصة ومستشفيات التأمين الصحي.

أنواع القسطرة القلبية و إستخداماتها 

ما هي القسطرة التشخيصية ؟

القسطرة التشخيصية هي إجراء طبي يستخدم للحصول على صور دقيقة للأوعية الدموية والهياكل الداخلية في الجسم. يتم ذلك عن طريق إدخال قسطرة رفيعة ومرنة إلى الأوعية الدموية أو الهياكل الداخلية، وذلك عادة من خلال الأوعية الدموية في الفخذ أو الرقبة.

فوائد القسطرة التشخيصية

القسطرة التشخيصية توفر فوائد كبيرة في تشخيص وتقييم مجموعة متنوعة من الحالات الطبية. إليك بعض الفوائد الرئيسية:

  • تحديد مشاكل الأوعية الدموية: تساعد القسطرة في تحديد مشاكل الأوعية الدموية مثل تضيق الشرايين (تصلب الشرايين) أو توسعها. يمكن أن تكون هذه المعلومات مفيدة في تحديد خطة العلاج المناسبة.
  • تقييم الوظيفة القلبية: يمكن استخدام القسطرة لتقييم وظائف القلب، بما في ذلك تحديد مشاكل الشرايين التاجية وتحديد مدى فعالية العضلة القلبية.
  • تحديد تشوهات الأوعية الدموية: يمكن استخدام القسطرة لتحديد تشوهات الأوعية الدموية مثل الأوعية الدموية الغير طبيعية أو الأوعية المتضررة.
  • اكتشاف الأورام والتضيقات: يمكن استخدام القسطرة للبحث عن وجود أورام أو تضيقات في الأوعية الدموية، وهذا يمكن أن يكون حاسمًا في تخطيط العلاج.
  • تقييم الدورة الدموية في أعضاء محددة: يمكن استخدام القسطرة لتقييم الدورة الدموية في أعضاء مثل الكبد والكليتين.
  • توجيه الإجراءات العلاجية: يمكن أن تقدم القسطرة معلومات هامة تساعد في توجيه الإجراءات العلاجية، سواء كان ذلك عن طريق فتح الشرايين المتضررة أو تثبيت تشوهات الأوعية.

أنواع القسطرة القلبية و إستخداماتها 

تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر ، القسطرة القلبية التشخيصية تستخدم لأغراض التشخيص والتحقق من حالات معينة في القلب، وتشمل:

  1. تشخيص تصلب الشرايين : يتم استخدام القسطرة القلبية لتحديد تصلب الشرايين كسبب رئيسي لألم الصدر أو أعراض أخرى ذات أهمية.
  2. تقييم عضلة القلب : في حالة الاشتباه في ضعف عضلة القلب وعدم القدرة على تشخيصها بواسطة الايكو، يمكن استخدام القسطرة لدراسة قوة عضلة القلب.
  3. تقييم اعتلال الصمامات القلبية : يمكن استخدام القسطرة لتقييم شدة اعتلال الصمامات القلبية نتيجة التضيق أو التسرب.
  4. توسيع الشرايين التاجية وتركيب الدعامات : يمكن استخدام البالون لتوسيع الشرايين التاجية وتركيب الدعامات العادية، ويمكن أيضًا إجراء معالجة كيميائية في هذه العملية.
  5. علاج الجلطة الحديثة : في حالة الجلطة الحديثة، يمكن إجراء القسطرة البالونية وتركيب الدعامات في أي وقت من اليوم.
  6. توسيع الشرايين السباتية والطرفية وشرايين الكلى وتركيب الدعامات : يمكن استخدام البالون لتوسيع الشرايين السباتية والطرفية وشرايين الكلى وتركيب الدعامات.
  7. تركيب فلاتر في الوريد الأجوف السفلي : يتم تركيب فلاتر في الوريد الأجوف السفلي للوقاية من جلطات الرئة.

أما القسطرة القلبية العلاجية، فتستخدم للعلاج وتشمل:

قبل أن نعرف تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر سوف نعرف غستخدامات القسطرة القلبية العلاجية : 

  1. تركيب الدعامات في الشرايين : يتم تركيب صمامات في القلب (الشبكات القلبية) في الأماكن التي تعاني من تضيقات شرايين القلب.
  2. تقييم التضيقات الشريانية : يستخدم القسطرة لتقييم التضيقات الشريانية في القلب لتحديد امما إذا كانت تحتاج إلى تركيب شبكة قلبية أم لا.
  3. إغلاق الفتحات القلبية الوراثية : يتم استخدام القسطرة لإغلاق الفتحات القلبية الوراثية بين الأذينين والبطينين.
  4. علاج وزراعة صمامات قلبية : يتم استخدام القسطرة لعلاج التضيقات في الصمامات القلبية وزرآه، أعتذر عن الانقطاع المفاجئ في النص. هناك أمثلة إضافية للقسطرة القلبية العلاجية:
  5. علاج التضيقات في شرايين الكلى أو شرايين الحوض أو الفخذ : يمكن استخدام القسطرة لتركيب شبكات قلبية معدنية لعلاج التضيقات في هذه الشرايين.

استفد من خبرة مستشفى ويلكير في القسطرة التشخيصية واحجز موعدًا لتشخيص دقيق لحالتك

التحضيرات لإجراء القسطرة التشخيصية 

تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر ، للتحضير لإجراء القسطرة القلبية، هنا بعض الإرشادات العامة التي يمكن أن تكون مفيدة:

  1. الصيام: يجب أن يكون المريض صائمًا لمدة لا تقل عن 6 ساعات قبل القسطرة القلبية. يجب عليه الامتناع عن تناول الطعام والشراب بعد استيقاظه من النوم في اليوم المحدد للإجراء.
  2. الأدوية : يسمح للمريض بتناول الأدوية الروتينية في المواعيد المحددة، ولكن قد يكون هناك استثناءات لبعض الأدوية. يجب على المريض إعلام الفريق الطبي بالأدوية التي يتناولها قبل القسطرة.
  3. مميعات الدم : قد يتم إعطاء المريض مميعات للدم قبل القسطرة القلبية، مثل الأسبرين وأدوية أخرى ذات جرعة عالية قبل يوم من الإجراء. يتم ذلك لتقليل خطر تجلط الدم أثناء القسطرة.
  4. مرضى السكري : إذا كان المريض يعاني من مرض السكري، فيجب عليه شرب كمية كافية من الماء قبل يوم واحد من القسطرة وتعليق العلاج المساعد للسكري قبل الإجراء لمدة 24 ساعة، ولمدة 48 ساعة بعد الإجراء. يجب أيضًا عدم تناول أدوية السكري مثل الأنسولين أو الحبوب في نهار اليوم قبل الإجراء.
  5. مرضى المميع الوارفارين : يجب على المرضى الذين يتناولون علاج المميع الوارفارين قياس نسبة تميع الدم (INR) وتعليق العلاج والحفاظ على نسبة تميع الدم المناسبة قبل القسطرة.
  6. الفحوصات المخبرية : قبل الإجراء بيوم، يجب إجراء بعض الفحوصات المخبرية لتقييم وظائف الدم والصفائح والكلى. يتم ذلك للتحقق من سلامة الكلى وقوة الدم قبل القسطرة.
  7. متابعة الكلى بعد الإجراء : ينصح بإعادة فحص وظائف الكلى بعد 3 أيام من القسطرة للتحقق من عدم تأثير الصبغة المستخدمة على وظائف الكلى.

مدة القسطرة التشخيصية

عملية قسطرة القلب قد تتطلب ما يقارب 30 دقيقة، ولكن يمكن أن تطول هذه المدة في حال تقديم تدخلات إضافية مثل تركيب دعامة أو جراحة المجازة. يجب ملاحظة أن الفترة الكلية التي يقضيها المريض في إعداده قبل العملية وفي وحدة العناية المركزة بعد العملية قد تزيد الفترة الإجمالية إلى ما يقارب 9 ساعات منذ لحظة دخول المريض إلى لحظة خروجه.

ما بعد القسطرة التشخيصية

بعد إجراء القسطرة التشخيصية، يتم اتخاذ عدة إجراءات للرعاية والمتابعة الطبية. يشمل ذلك:

  • تجنب رفع الأشياء الثقيلة: يجب تجنب دفع أو سحب الأشياء الثقيلة لمدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام بعد القسطرة، حيث قد يؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على منطقة القسطرة وزيادة خطر النزيف.
  • تجنب النشاط الجنسي: من الأفضل تجنب ممارسة النشاط الجنسي لمدة 2 إلى 5 أيام بعد القسطرة القلبية، للسماح بالتعافي الكافي وتجنب أي ضغوط زائدة على القلب.
  • الحفاظ على النظافة الشخصية: يُنصح بتجنب الاستحمام أو السباحة في الأسبوع الأول بعد القسطرة، ولكن يمكن الاستحمام بشكل عام ولكن يجب التأكد من عدم تبلل المنطقة التي تم إدخال القسطرة فيها لمدة تتراوح بين 24 إلى 48 ساعة الأولى، لتجنب أي مشاكل محتملة مثل العدوى.

هذه التوجيهات تهدف إلى تقليل الاحتمالات للمضاعفات وتعزيز عملية التعافي بشكل أمثل بعد عملية القسطرة وتمثل الخطوات المثالية ل ما بعد القسطرة التشخيصية.

اعراض ما بعد القسطرة التشخيصية؟

بعد إجراء القسطرة التشخيصية، قد تظهر بعض الأعراض العادية التي قد تستمر لفترة وجيزة، وتشمل:

  • آلام خفيفة في منطقة موضع القسطرة: قد تشعر بألم خفيف أو انزعاج في موقع القسطرة في المعصم أو الفخذ حيث تم إدخال القسطرة. هذا الألم عادة ما يكون مؤقتًا ويزول بمرور الوقت.
  • كدمات: قد تظهر بعض الكدمات حول موقع القسطرة نتيجة للضغط المطبق أثناء الإجراء. هذه الكدمات تختفي عادة بشكل طبيعي خلال أيام قليلة.
  • احتمالية نزيف خفيف: قد يحدث نزيف خفيف من موضع القسطرة، ولكن يتم التحكم فيه عادة بسهولة.
  • اضطرابات في النوم: قد تشعر ببعض الاضطرابات في النوم في الليلة التي تلي القسطرة بسبب القلق أو الغيرة من الألم.
  • احتمالية ارتفاع درجة الحرارة: في بعض الحالات النادرة، قد يحدث ارتفاع طفيف في درجة الحرارة بسبب رد فعل الجسم على الإجراء الجراحي.

يُنصح عمومًا بمراقبة هذه الأعراض والاتصال بالطبيب إذا زادت حدة الألم، أو استمرت الأعراض لفترة طويلة، أو إذا ظهرت أعراض جديدة تثير القلق.

اضرار القسطرة التشخيصية للقلب

يتسأل الكثير عن اضرار القسطرة التشخيصية للقلب ومخاطرها وسيقوم احد الأطباء لدي مستشفي ويلكير التخصصي بالإجابة علي ذلك السؤال حيث تشير الدراسات إلى أن قسطرة القلب قد تنطوي على بعض المخاطر، بما في ذلك الكدمات والنزيف، ومن المهم فهم هذه المخاطر قبل الخضوع للإجراء وهي.
كدمات.

  • نزيف.
  • نوبة قلبية.
  • جلطات الدم.
  • حدوث عدوى.
  • السكتة الدماغية.
  • توقف القلب المفاجئ.
  • عدم انتظام ضربات القلب.
  • ردود الفعل التحسسية بسبب الصبغة المستخدمة أثناء إجراء القسطرة.
  • بعض الأضرار التي قد تلحق بالشريان أو القلب أو المنطقة التي يتم إدخال القسطرة من خلالها.

ملحوظة 

في حال كانت المريضة حاملًا أو تخطط للحمل، من المهم إبلاغ الطبيب قبل إجراء قسطرة القلب، للنظر في الاحتياطات اللازمة.

ضيق النفس بعد القسطرة التشخيصية

ضيق النفس بعد القسطرة التشخيصية قد يكون طبيعيًا في بعض الحالات وقد يكون ناتجًا عن عوامل مختلفة. من بين الأسباب المحتملة لضيق النفس بعد القسطرة التشخيصية:

  • قد تسبب الأدوية المستخدمة خلال القسطرة تأثيرات جانبية مؤقتة تتضمن ضيق النفس.
  • قد يحدث تهيج أو انتفاخ في المنطقة التي تم فيها إدخال القسطرة، مما يؤدي إلى شعور بالضيق في التنفس.
  • قد  يحدث انخفاض مؤقت في ضغط الدم أو تغيرات في مستوى الأكسجين في الدم نتيجة للقسطرة في ظهور أعراض ضيق النفس.
  • يشير ضيق النفس إلى وجود مشاكل محتملة في القلب أو الرئتين، مثل التهاب الرئة أو السائل في الرئتين.

إذا استمر ضيق النفس بشكل مستمر أو تفاقمت الأعراض بشكل ملحوظ، فينبغي على المريض الاتصال بالطبيب أو مقدم الرعاية الصحية لتقديم التقييم والعلاج اللازمين.

التدخين بعد قسطرة القلب

بعد إجراء قسطرة القلب، يُنصح بشدة بالامتناع عن التدخين، وذلك لأن التدخين بعد قسطرة القلب يزيد من خطر حدوث مضاعفات مثل 

  • تضيق الشرايين المرتبط بالقلب والأوعية الدموية الأخرى.
  • وزيادة احتمالية تكوّن الجلطات الدموية. 

يؤدي التدخين أيضًا إلى زيادة ارتفاع ضغط الدم وتضييق الأوعية الدموية، مما يضعف من تدفق الدم إلى القلب ويزيد من الضغط على الجهاز القلبي الوعائي. لذلك، من الضروري تجنب التدخين تمامًا بعد عملية

إذا كنت تعاني من اي مشاكل في القلب فيجب اللجوء للقسطرة التشخيصية في مستشفي ويلكير والتي تقدم أفضل تكلفة القسطرة التشخيصية للقلب في مصر كما توفر القسطرة القلبية العلاجية التي تستخدم في تركيب الدعامات في الشرايين و إلاق الفتحات الوراثية الموجودة بالقلب ، لمعرفة المزيد عن إستخدامات القسطرة العلاجية والتشخيصية تواصل معنا وسيقوم الفريق الطبي بالرد علي أسئلتك.

اسئلة شائعة :

كم تستغرق عملية القسطرة التشخيصية ؟ 

تستغرق عملية قسطرة القلب التشخيصية عادة حوالي 30 دقيقة، والعلاجية قد تمتد إلى ساعة أو أكثر.

ما هو الفرق بين القسطرة التشخيصية والقسطرة العلاجية ؟ 

تستغرق عملية قسطرة القلب التشخيصية بضع دقائق فقط، بينما تستغرق عملية القسطرة القلبية العلاجية مُدة زمنية أطول قد تصل إلى ساعة -تقريبًا- أو أكثر طبقًا لحالة المريض ونوع التدخل العلاجي المُراد تنفيذه باستخدام القسطرة.

ما هي فوائد القسطرة التشخيصية ؟ 

تحديد كفاءة القلب في ضخ الدم (صورة البُطين الأيمن أو الأيسر) أخذ عينة من أنسجة القلب (الخزعة) تشخيص مشاكل القلب الموجودة منذ الولادة (عيوب القلب الخلقية) تشخيص أمراض صمامات القلب

اقرا المزيد :

معلومات التواصل

الخط الساخن   15695

الخط الأرضي    0237627896

طوال ايام الاسبوع

من الساعة 10 صباحا إلي 10 مساء

راسلنا